Archive for ديسمبر, 2007

عام جديد وعلى عملك شهيد

ذهب عام  وجاء عام ولكن اين انت من نفسك اين انت من احلامك اين انت من اهدافك هل  من شىء جديد حققتة  هل من  هدف (المزيد…)

ديسمبر 31, 2007 at 8:38 م أضف تعليق

رسالة فضيلة المرشد الأسبوعية .. الجامعة الإسلامية الشعبية.. السبيل لبناء الأمة

رسالة فضيلة المرشد الأسبوعية .. الجامعة الإسلامية الشعبية.. السبيل لبناء الأمة
رسالة المرشد﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52)﴾ (المؤمنون)27 / 12 / 2007

الجامعة الإسلامية الشعبية سبيل لبناء الأمة

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، صلى الله عليه وسلم ومَن والاه.. وبعد،

فإنه بانتهاء مناسك الحج، نكون قد وضعنا أيدينا على اللبناتِ الأساسية للوحدة بين الشعوب؛ حيث إن الحجَّ بذاته وكفريضةٍ إسلاميةٍ يُعبِّر ليس فقط عن تلاقي إرادات المسلمين، ولكنه يعني أيضًا إمكانية تشييد صرحٍ جديدٍ يُعبِّر عن الهوية والجامعة الإسلامية كمظلةٍ ثقافيةٍ واجتماعية تحمي قيم ومقدرات الأمة الإسلامية ووحدتها.

واقع الشعوب المسلمة

لقد ظلَّت الجامعةُ الإسلاميةُ فكرةً وحلمًا يُراود الشعوب الإسلامية منذ وقتٍ طويلٍ، ورابطةً يستطيعون من خلالها قهر التحديات التي قطَّعت أواصر العلاقات بين المسلمين، وها هي اليوم تُصبح ضرورةً لمواجهة التحديات المتجددة في الوقت الراهن، وجمع الأمة على كلمة الله سبحانه وتعالى وهدي نبيه عليه الصلاة والسلام.

ولقد ظلَّت بلداننا الإسلامية تُعاني من أَسْر التفرقة، وذاقت ويلات الصراعات فيما بينها، فلم تُفلح النظم الحاكمة في جمع كلمة المسلمين، ولكنها ساهمت في تأجيج الصراعات الثقافية انتصارًا لأحد المعسكرين؛ الرأسمالي أو الاشتراكي والشيوعي، وأدخلت الشعوب المسلمة في أزمات سياسية ذهبت بإمكاناتها ومواردها، كما مسخت هويتها من قبل.

لقد ترتب على تلك السياسات والتي لا تزال قائمةً حتى اليوم، ضعف الروابط الثقافية والاجتماعية بين البلدان المسلمة وتضاؤلها مقارنةً بحجم العلاقات مع البلدان الغربية رغم الحصول على الاستقلال منذ ما يقرب من ستة عقود خلت، وهذا ما يعتبر تحديًا أساسيًّا أمام تلاقي الشعوب لأجل بعثٍ جديدٍ للأمة يُعيد لها مجدها العتيد.

الحاجة إلى جامعة إسلامية شعبية

ولذلك فإن الدعوة للجامعة الإسلامية الشعبية- بمعناها الواسع- تُصبح اليوم ضرورةً أكثر من أي وقتٍ مضى، كمهدٍ لنهضة أمة ومجتمعات تتعرض للتخريب والتشويه، فاليوم لا يختلف عن الأمس؛ حيث كان الاحتلال والنهب والظلم، فبالأمس تنادى العلماء الحادبون على مصلحة الأمة لتقوية الروابط بين المسلمين والتي أضعفها الاحتلال الأوروبي، فكانت دعوتهم دائمًا إلى قيامها على أساس التكامل والتعاون والاتحاد.

واليوم، فإننا نُنادي الشعوبَ بالعمل على إحياء الدعوة لتبني الجامعة الإسلامية، ليس فقط كرابطةٍ طبيعيةٍ تُمثِّل القاسمَ المشتركَ بين المسلمين، ولكن أيضًا لمواجهة خطط وسياسات تغيير هوية الأمة ومكافحة فرض العلمانية ومناظرة التجمعات والاتحادات الدولية.

ولقد ركَّز الكثير من الاجتهادات السابقة على أن الجامعة الإسلامية هي إما رابطة ثقافية أو علاقة تعاونية أو رابطة سياسية، وهي بالنسبة لنا تعني كل هذه المناشط التي تحقق تماسك الشعوب وتسمو فوق القوميات وتعزز التعددية المجتمعية، فلا تلغيها كما لا تتصادم معها فإنه لا مكانَ لنظرياتِ الصراع والاستعلاء القومي لبعض المجتمعات في رؤيتنا ومشروعنا، فمشروعنا النهضوي والإصلاحي يقوم على التعاون والتكافل والتراحم، كما يقوم على الوسطيةِ والتعارف الذي يُؤسس على وحدانية الله: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ (الحجرات: 13)، وبناء العلاقات بين البشر على أساس المساواة في القيمة الإنسانية والالتزامات والحقوق.

ولدينا اعتقاد راسخ بأن هذه القيم الحاكمة هي التي تُشكِّل أساس العلاقات حتى مع غير المسلمين، فالعلاقات تقوم على العدل ثم المساواة، فلقد اعتبر الإسلام العدل من الإيمان، كما هو القيمة العليا التي تدور حولها القيم الأخرى.

مرتكزات الجامعة الإسلامية

إن الجامعةَ الإسلاميةَ كرابطةٍ ثقافيةٍ تعني تأطير الهوية الإسلامية للأمة، وتوحيدها، وبعثها من جديدٍ لكي تكون حصنًا للقيم يقيها من تغلغلِ الأفكار الهدَّامة الساعية لتفكيكِ الأمة، وبوتقة تنصهر فيها الاختلافات بين النظم الحاكمة والخلافات المصطنعة بين الشعوب، فالدور الثقافي للجامعة الإسلامية ليس دورًا دِفاعيًّا ضد العولمة الثقافية فحسب، وإنما وظيفته الأساسية تكمن في توفير مناخٍ ثقافي يُعزز الروابط بين الشعوب.

وهذا ما يمكن أن يكون من خلال التعاون بين المؤسسات الثقافية الخاصة في العلوم المختلفة لأجل تطوير المعرفة بالعلوم الشرعية والنظرية والتطبيقية، فإنَّ نشرَ المراكز والمنتديات الثقافية والعلمية، يُعدُّ أمرًا ضروريًّا للتوافق حول الرؤى تجاه التحديات الكبرى التي تواجه الأمة، وفي الوقت الحالي بعد امتلاك العلم وإنتاج المعرفة بشكلٍ عام، ودعم المعرفة الإسلامية بشكلٍ خاصٍّ، فإنَّ التحدياتِ تفرضُ واجبًا- على الأفراد قبل المؤسسات- القيام به لبلورة المشروع الحضاري الإسلامي.

ونحن نعتبر أن الجامعةَ الإسلاميةَ كرابطةٍ سياسيةٍ تُذلل العوائق التي وضعها الاحتلال الأوروبي لبلداننا وتبعته فيه الحكومات الوريثة من أمام ضمان حرية الانتقال للأفراد، فإن الدعوة لتأسيس المؤتمرات الشعبية للعلماء والمتخصصين تُعدُّ واحدةً من الأشكال المُعبِّرة عن الرابطة السياسية، كما أن تطوير العلاقات فيما بين مؤسسات المجتمع الأهلي يُعدُّ دورًا مكملاً لدور المؤتمرات الشعبية؛ وذلك بما يعزز دور ومكانة التواصل الاجتماعي.

إنَّ قيامَ الجامعة الإسلامية على أساس العقيدة لا يلغي الخصوصيات الأخرى للقوميات والأعراق، فالرابطة تقوم على الاحترام والقبول بالتعددية، فالحضارة الإسلامية اتسعت آفاقها لتشمل عقائد وثقافات وقوميات متعددة، واحترمت خصوصيتها، وهناك الكثير من المثل الشاهدة على التجانس والاستقرار الاجتماعي التي عاشته الشعوب المختلفة في ظل الحضارة الإسلامية.

إن الجامعة الإسلامية- وفي ظل الخصوصية الحضارية الإسلامية- تتطلب الأخذ بنموذجٍ للتنمية بشتى أنواعها يُعمِّق الشعور بالهوية ويُؤسس للنهضة والتنمية المستقلة، وهذه هي المهمة الرئيسية التي يجب العمل على ترسيخها في الوجدان الشعبي كخطوةٍ نحو بناء الأمة، ولا يعني ذلك رفض النماذج التنموية المطروح عالميًّا رفضًا تامًّا، فهناك جوانب يمكن التعاون فيها، لكنه ليس من المقبول فرض نموذج للتنمية يصادم هوية الشعوب.

إن التعاون والتكافل وكافة المعاملات المنضبطة بالشريعة الإسلامية هي من الأسس الفكرية للجامعة الإسلامية؛ ولذلك يجب العمل على تحويلها للتطبيق على مستوى العالم الإسلامي لتحقيق عددٍ من الأهداف لعلَّ أهدافها:

1. تطوير المعرفة العلمية في كافةِ المجالات التنموية؛ وذلك من خلال المؤتمرات والمؤسسات البحثية الخاصة.

2. تطوير نشاط المصارف الإسلامية كمًّا وكيفًا؛ وذلك باعتبارها مساهمًا رئيسيًّا في صياغة السياسات الاستثمارية.

3. التخطيط لإقامة مشروعات مشتركة ذات طابعٍ إقليمي أو عالمي والحفز على المشاركة في المشروعات المشتركة القائمة.

وبعد.. فإنَّ الدعوةَ للجامعةِ الإسلامية الشعبية لا تُعدُّ أمرًا جديدًا، فقد سبق فيه مخلصون كُثر كان همهم تخليص الأمة من الانقسام والضعف والتخلف، وإذ نُنادي بها اليوم فإننا نؤكد ضرورة تحمُّل الشعوب لمسئوليتها في التمسكِ بهويتها والحفاظ على عقيدتها، كما أن عليها أن تبني لنفسها الخطواتِ والسياساتِ التي تُحقق تماسكها ووحدتها.. ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46)﴾ (الأنفال)، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ديسمبر 28, 2007 at 11:47 ص أضف تعليق

صور لعمارة فى الاسكندرية وهى منهارة

حسبنا اللة ونعم الوكيل فى الظالمين المفسدين الى بخربوها ويجلسو على تلها 

ويقتلو القتيل ويمشو فى جنازتة حسبنا اللة ونعم الوكيل 

(المزيد…)

ديسمبر 26, 2007 at 8:32 م أضف تعليق

إنطلاق حملة للمطبالة بالإفراج عن المدنيين المحالين للعسكرية

إنطلاق حملة للمطبالة بالإفراج عن المدنيين المحالين للعسكرية

22 / 12 / 2007

كتب رشيد صادق:

بمناسبة مرور عام على اعتقال أربعين قيادياً من قيادات جماعة الإخوان المسلمين الذين تم اعتقالهم العام الماضى فى الرابع عشر من شهر ديسمبر وإحالتهم للمحاكمة العسكرية بعد أن برأهم القضاء المدنى لأربع مرات كان آخرها هو قرار القضاء المدنى بإلغاء قرار رئيس الجمهورية بإحالتهم للمحاكمة العسكرية .

أطلق ملتقى الإخوان المسلمين http://www.ikhwan.net الحملة الدولية للإفراج عن الإصلاحيين في مصر http://www.release40.com/ تحت شعار ( أفرجوا) بثلاث لغات ( عربية و إنجليزية و فرنسية).
برعاية اللجنة العربية لحقوق الانسان http://www.achr.nu/achr.ar.htm و مركز سواسية لحقوق الانسان ومناهضة التمييز http://www.sawasya.com/ بالتعاون مع العديد من مواقع الإنترنت.

للمطالبة بالإفراج عن قيادات الجماعة الأربعين والذين يمثلون رموز العمل الوطنى والإصلاحى وعلى رأسهم المهندس محمد خيرت الشاطر- رجل الأعمال المصرى والنائب الثانى للمرشد العام للجماعة الإخوان المسلمين- والأستاذ الدكتور خالد عبد القادر عودة-نجل الشهيد عبد القادر عودة وعالم الجيولوجيا المعروف- والأستاذ الدكتور محمد على بشر- الأستاذ بالهندسة الكهربية بجامعة المنوفية وعضو مكتب الإرشاد والأستاذ الدكتور فريد جلبط- أستاذ القانون الدولى بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر والأستاذ الدكتور عصام عبد المحسن-أستاذ الكيمياء الحيوية بكلية الطب بجامعة الأزهر.

وتأتي هذه الحملة فى تعاون مشترك بين ملتقى الإخوان وموقع إخوان ويب http://www.ikhwanweb.net/ وموقع ثمن الحرية http://www.freedomcost.com/

ومدونة إنسى http://ensaa.blogspot.com/ ) والعديد من المنتديات والمحاور المتضامنة مع هذه الحملة في كل من (اليمن – الكويت- السعودية – قطر- فلسطين- سوريا- الجزائر-المغرب- تونس- ليبيا)

وتتضمن الحملة التى تم إنشاء موقع خاص بها http://www.release40.com/ العديد من الفعاليات منها لقاءات مع مسؤولين وأعضاء في منظمات حقوق الانسان العالمية والعربية و قياداتٍ من رموز العمل الوطني في مصر والعالمين العربي والغربي من المهتمين بحقوق الإنسان وكذلك مع أعضاء من هيئة الدفاع عن المعتقلين ولقاءات خاصة مع أسرهم وذلك من خلال (غرفة سرايا الدعوة على البالتوك ) الإذاعة الصوتية لملتقى الإخوان والتى سيتم إدراج برامجها خلال الحملة على الموقع تباعاً بالإضافة إلى العديد من التصميمات والملصقات(البوسترات)المعبرة عن الحملة لنشرها على شبكة الأنترنت وكذلك على أرض الواقع فى الجامعات والمؤتمرات وخلال فعاليات الحملة التى ستتم بالإضافة لإرسال رسائلsms . بهذا الخصوص.

يُشار إلى أن المتحدث الرسمي باسم الحملة هي السيدة زهراء الشاطر-ابنة المهندس خيرت الشاطر المعتقل والدها وزوجها.

حسام الدين ( طير الاقصى )

ديسمبر 23, 2007 at 11:43 ص أضف تعليق

تابع كتابات المهندس حسام حميده

 _28118_pray-7-1-2005.jpg

قراءة تربوية في سورة التوبة

طبقات الإيمان تربية وتكوين

القرّان الكريم كتاب تربية في المقام الأول فما من سورة من سور القران إلا وتهدف إلي تكوين و تشكيل قيمة من القيم السلوكية المكملة لشكل النموذج المطلوب للقيام بمهام الخلافة في الأرض .
والقرآن يستخدم في ذلك و يعتمد أساليب ووسائل تربوية مختلفة فتارة يستخدم القصة ، والقصص محور هام من محاور التربية و التكوين ، وتارة يكون التشريع و الحد العقابي هو الوعاء المناسب للإصلاح و التقويم ، وتارة يستخدم الترغيب و الترهيب كعامل مؤثر ودافع إلي شحن النفس و تحفيزها إلي التغير ،وتارة يوظف الحدث كوسيلة عملية لمراجعة السلوك و تقويم الممارسات الشاخصة علي أرض الواقع . (المزيد…)

ديسمبر 22, 2007 at 5:07 م أضف تعليق

وصية

cheep.jpg  

وصية خروف إلى ابنه

ولدي إليك وصيتي عهد الجدودْ
الخوف مذهبنا نخاف بلا حدود
نرتاح للإذلال في كنف القيود

و نعاف أن نحيا كما تحيا الأسود
كن دائماً بين الخراف مع الجميعْ
طأطيء و سر في درب ذلتك الوضيع
أطع الذئاب يعيش منا من يطيع (المزيد…)

ديسمبر 22, 2007 at 3:36 م 4تعليقات

صور من صلاة العيد فى الاسكندرية

(المزيد…)

ديسمبر 21, 2007 at 7:28 م أضف تعليق

الحج ميلاد للمسلم فهل يكون ميلاداً للأمة المسلمة ؟!

رسالة من محمد مهدي عاكف- المرشد العام للإخوان المسلمي

عنْ أَبِي هُرِيْرَةَ رضى الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : “مَنْ حج فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ، رَجَعَ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ”.

بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومن والاه .. وبعد ؛

فإن المتأمل في الشعائر التعبدية، يجد أنها تطهر المسلم، فالوضوء والصلوات الخمس، والجمعة ورمضان تكفر الذنوب إذا اجْتُنِبَت الكبائر، ثم يأتي الحج ليغسله من كل ذنوبه، وكأنه ولد من جديد، ومن ثَمَّ يفرح الحاج: ﴿قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا ﴾. يونس: 58.

وإذا كان الحاج يفرح فإن الشيطان يحزن حين يرى رحمات الله المنزلة على أهل عرفة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” ما رؤي الشيطان يوماً هو فيه أصغر ولا أدحر ولا أحقر ولا أغيظ منه في يوم عرفة وما ذاك إلا لما يرى من تنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذنوب العظام..”.

الحج طريق لميلاد الأمة

إن بعث المسلمين من الرقاد، وتحررهم من كل سلطان أجنبي، لا يتحقق إلا بإصلاح أنظمة الحكم الديكتاتورية الجاثمة على صدروهم، وهذا لا يتحقق إلا بالاعتزاز بعقيدتهم وشريعتهم وأخلاقهم كأمة فاضلة مجيدة لها مزاياها وتاريخها، وذلك يتمثل في الحج الذي يذكرنا بأننا أمة موصولة بإبراهيم وإسماعيل والرسول الخاتم عليهم الصلاة والسلام قال الله تعالى: ﴿رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ﴾ البقرة: 128. وأمة هذا شأنها لهي أجدر الأمم بافتداء عزتها الربانية بالدنيا وما فيها. (المزيد…)

ديسمبر 13, 2007 at 5:36 م أضف تعليق

نفسك تحج ومش عارف ؟!

نفسك تحج و مش عارف ؟؟!!

نفسك تكون مع حجاج بيت الله بس مش قادر ؟؟

ما انتا عارف البير وغطاه !!

طب لو جاتلك الفرصة ؟

إيدى على كتفك يا سيدى

و كمان من غير ما تدفع ولا مليم

يا سلام !!! ده ولا فى الأحلام !!

وكمان دول فرصتين مش فرصة واحدة

قوللى عليهم بسرعة الله يخليك

الفرصة الأولى : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : ” من صلى الفجر فى جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة ” 

ياااااه ده الموضوع سهل أوى !!  والفرصة التانية ؟؟؟

قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : ” من غدا إلى المسجد لا يريد إلا أن يتعلم خيرا أو يعلمه كان له كأجر حاج تاما حجته “

ده الموضوع مش محتاج غير شوية جهد و نية صالحة …. بس

ديسمبر 13, 2007 at 2:46 م أضف تعليق

كل عام و أنتم بخير

كل عام و أنتم بخير

كل عام و أنتم إلى الله أقرب

نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يبلغنا و إياكم الأعمال الصالحة فى هذه الأيام المباركة

ديسمبر 10, 2007 at 8:06 م أضف تعليق

Older Posts


RSS الاخبار مفكرة الاسلام

  • لقد حصل خطأ، من المحتمل وجود خطأ في ملف الخلاصة، حاول مجدداً لاحقاً.

RSS فلسطين اليوم

  • لقد حصل خطأ، من المحتمل وجود خطأ في ملف الخلاصة، حاول مجدداً لاحقاً.

عداد الزوار

  • 16٬751 زيارة